ورنة صوتي وصمتي الطويل وكل الرفاق وقالوا
وانت إلى الآن ولا تعلمين
وحين أزف ابتسامي كعابر درب يمر لأول مره
وحين أسلم ثم أمر سريعا أغادر كأول مرة
وحين تقولين لي ولا أتلفت لخوفى لقاء العيون
وأعلم أن لقاء العيون سيفتح أبوابا لطير سجين أخاف عليه إذا صار حرا
أخاف عليه إذا حط فوق يديك فتقصيه عنك
ولكنني في المساء أبوح
أسير على ردهات السكينه وأفتح أبواب صدري وأطلق طيري
أناجي به ضياء المدينه إذا ما تراقص تحت الجسور
أقول له يا ضياء
يا أنيس المراكب والراحلين أجبنى
لماذا يسير المحب وحيدا
لماذا تظل ذراعي تضرب في الشجيرات بغير ذراع
ويبهرني الضوء والظل حتى أحس كأني بعض ظلال وبعض ضياء
أحس كأن المدينة تدخل قلبي
كأن كلاما يقال وناسا يسيرون جنبي
فاحكي لهم
حبيبي جاء كما جئت يوما
حبيبي جاء وألقت بنا الريح في الشط جوعى فأطعمته قطعة من فؤادي
وألبسته حلما وقلنا نسير فخير الحياة كثير كثير
وتأخذنا الدروب
واحكي لهم عنك حتى ينام على الغرب وجه القمر
وتستوطن كل الرياح قلب الشجر
وحين أعود أقول لنفسي غدا سأحكى لها عن كل شيء
غدا
سأكمل لها عن كل شيء
فاحكي لهم
ردحذفحبيبي جاء كما جئت يوما
حبيبي جاء وألقت بنا الريح في الشط جوعى فأطعمته قطعة من فؤادي وألبسته حلما وقلنا نسير
فخير الحياة كثير كثير
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فتحت شهيتي لحروفك فهاا أناا أشتكي جوع إبدااعك
وتنقلت ذاائقتي ماابين أسطرك وطااب لها ذالك
أيهاا المتألق بسمااء الحرووف سلمت يمناك
.
.
ويشرفنا دوما تواجدك سواءا هنا وفى كل الأماكن
ويبهرني الضوء والظل حتى أحس كأني بعض ظلال وبعض ضياء
ردحذفأحس كأن المدينة تدخل قلبي
كأن كلاما يقال وناسا يسيرون جنبي
فاحكي لهم
كما جئت يوما
حبيبي جاء وألقت بنا الريح في الشط جوعى فأطعمته قطعة من فؤادي وألبسته حلما وقلنا نسير
فخير الحياة كثير كثير
استرسال رائع لمشاعر صافية
ويكفي التأمل فى روعة الأحاسيس الصادقة
ويصل الصدق دوما بسلاسة ونعومة لكل الأذواق المستدركة
تحياتى لك على المرور والتعليق