أنا وهذه مدينتي عند انتصاف الليل ورحابة الميدان والجدران تبين ثم تختفي وراء التل
وريقة في الريح دارت ثم حطت ثم ضاعت في الدروب
ظل يذوب يمتد ظل
وعين مصباح فضولي دست على شعاعه لما مررت وجاش وجداني بمقطع حزين بدأته ثم سكت
من أنت يا .. من أنت ؟
لا يعي حكايتي لقد طردت اليوم من غرفتي وصرت ضائعا بدون اسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.