وكم حرمني القدر حتى أكتب اروع الكلمات المنقوشة على لوحة روحي
دثرني بكلمات حنونة دافئة فما قرب الاجساد دونها سوى موت وجماد
وانا ابحث دوما علني أجدها يوما في لحن حنون
أو في نسمة ربيع
او في مكالمة تدثرني بصوتك الدافء الحنون ولا استمتع الا بها ولا أعبر الا بها
فالكلمة وحدها هي التي تحيي وتميت فهي غذاء الروح ودواء لكل الجروح
الكلمة وحدها تدوم وتدوم يموت صاحبها وتبقى هي لتحيي الأخرين على
كل السنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.