وقد نجد فى حياتنا من يعبر عن بعض ما نشعر به أو منه نعانى ولو بنسبة وليس مهما وكم تكون والمهم أن نعلم أن الأحزان قد تتشابه وتختلف وكذلك الأحلام والأهداف وكل الأشياء متشابهة وتختلف عندنا وعند الآخرين بدرجات المعايشة لها أو المعاناة منها
وقد تختلط المفاهيم وبعد التخلص من وجود الشك تعود وتصبح أكثر وضوحا
وهكذا هى مفاهيم البعض منا لا تحب الألوان الرمادية ولا تحب درجاتها
وقد لا يتعدى الحال عن توارد الأفكار لحقب متشابهة التركيب والتأثر بعدما اختلفت واختلت الأزمنة بالانحدار والبعد عن الجمال الروحى فى كل أمور الحياة وهنا يكون العقل محيرا من بعض هذا التوارد لبعض الأفكار رغم كونها من رحم واحد
ولا ندرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.