عنوان عريض لما تعانيه المجتمعات العربية
وينجم عن مفاهيم واستدركات مجتمعاتنا وأغلبها مغلوطة الفهم والاستدراك منذ عهود طويلة ومن تلك الوصاية المفروضة ان لم يكن من رجال الدين فمن أعراف فى طريقة التربية وتستكمل المهزلة فى التعليم وتستوفى فى الجرى وراء لقمة العيش
وهنا اما أن تضلل الحقائق باسم العقيدة أو تغيب العقول وتلتهى باسم الجهل ولقمة العيش فماذا يتبقى لكى نستدرك أن العاطفة من مقومات النفس البشرية ولا ندرى عنها شيئا برغم كونها غذاء الأرواح كما الطعام غذاء الأجساد ولقد تعودنا أن نستغنى عن الكثير من الضروريات كالحرية فلا مانع ان تغيب عنا تعاريف أخرى
انه خواء عاطفى نعيشه وسنظل فيه حتى تحدث الثورة الفكرية
فنعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.