لا تغمضى عينيك فمازلت عالقا هنا
دعى رمشك يفلتني في تحويلة مؤقتة لعلي اجد الوقت لالتقاط انفاسي
لابحث عن خارطة الزمن الذي اغلق باب مغارته لحظة هروبى منه اليك
كلما التقطت عيناي صورة وجهك
بحثت فيه عني
مازلت تائها منذ اختزلتني آلة النسيان واغفو على صدقات الاحلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.