الأربعاء، 22 يونيو 2016

أى ولاء هذا

العشوائيات فى كل اتجاهاتها وحتى الأن ليست كافية لأن نقف مع النفس فى معنى كلمة وطن يتماوج بشراعية منذ حقب المخلوع والمعزول وتيارات الهياج الدينى ويمن علينا بشهادات الميلاد مطموسة الهوية ولا تزال الكيانات الهلامية بكل مؤسساته تتلون باسم الوطنية وبكلام أجوف وأوسع من كروش تكونت لتغذية الديان الشريطية
أى ولاء هذا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.