العشوائيات فى كل اتجاهاتها وحتى الأن ليست كافية لأن نقف مع النفس فى معنى كلمة وطن يتماوج بشراعية منذ حقب المخلوع والمعزول وتيارات الهياج الدينى ويمن علينا بشهادات الميلاد مطموسة الهوية ولا تزال الكيانات الهلامية بكل مؤسساته تتلون باسم الوطنية وبكلام أجوف وأوسع من كروش تكونت لتغذية الديان الشريطية
أى ولاء هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.