دائما هناك من ألغوا عقولهم ويعيشون الوهم المبنى على ترديد كلام لا يتعدى معناه ولا فعل سوى الدجل باسم الدين منذ ان بدأ هذا الدين والى يوم الدين - ويتركون ودائما آثار مرورهم وبعفونة رائحتهم هنا يستدعى الأمر منا تطهير ما يخرج من روث من أفواهم وأقلامهم وعقولهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.