حين نفقد كل دافع
تسود الدنيا فى أعيننا وتصبح تلك السوداوية هى الحافز الأخير نصير عاجزين عن الإستغناء عنها
نتبعها فى الأعراس كما فى الجنازات ويبلغ خوفنا من أن نحرم منها الحد الذى تصبح عبارة
( امنحونا خبزنا من الكآبة )
هى النغمة التى تصاحب كل انتظاراتنا وتوسلاتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.