بحثت عنك بحثا دؤوبا وفي كل الوجوه وكثيرا أخطأت المسير
وحتى لا يختلط علينا الموقف فى التحديد القطعى بعد فك بعض طلاسم تشفيرات الرسائل منا ولنا مع الحقائق وتكشف لنا عن محوى ما كنا فيه من أحلام طوال العمر هى فى واقعها أهدافنا وكنا نحسبها مجرد أحلام مجردة وليست أهداف موقوتة من نبع مبادؤنا ولا ندرى
ومن أجل ذلك لن أسأل عن الأسباب لكونها ليست هى الهدف ولكن الهدف يكون فى النتائج والأسباب دائما هى الأسباب وتبقى السعادة دائما هى الهدف وهى الأهم ولو كانت تدل على نجاحنا فى توصلنا الى بعض النجاحات حتى يكتمل النجاح وتكون الدافع للمزيد من تحصيل ثمارمحاولاتنا فى طريقنا للحقائق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.