فى احدى قرى محافظات الوجه البحرى فى مصر
وقبل الهياج العالمى لنقل الهوية القروية الى هذا الامتساخ المبغى الوصول اليه
وقد نجحوا
وكانت تسمى ياسمين وليرحمها الله
امرأة ابسط من البسيطة
ولا تمتلك عقلا يسيرها وتهيم كما تبغى فى الشوارع وكل الأوقات ولا تخاف الا من الفئران حتى بمجرد ذكر الاسم امامها
وكنا أطفالا لا نعى فنخيفها ونسعد كثيرا ونحن صغار من محاولاتها للهروب منا والتخلص بما ترتديه من ملابس نكذب ونذكر انها تسكنها الفئران
رحمة الله عليك ايتها الياسمين والتى رحلت منذ سنين ورحلت معها سنوات القرية وطفولتى الجميلة
رحمة الله عليك ايتها الياسمين والتى رحلت منذ سنين ورحلت معها سنوات القرية وطفولتى الجميلة
ردحذف