وكل بطريقته وبإمكانيات ربما نملكها فى اللحظة أو تأجلت علينا ولم نهتدى الى مصادرها ويستدل عليها فى مواقيتها
وتستمر الحياة دون ان ندرى
والمؤكد دائما استفادتنا مع من يحثنا على استمرارية التفتيش والتنقيب بما يفيد ولو لم نشعر بذلك
لماذا لا نفتش في رحم أفكارنا عن وليد لواقع أجمل من أمومة الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.