يا هذا لك شيء في هذا العالم
أنت الإنسان
والإنسان هو قضية
وان كنا مدافعين وفاشلين عن القضية فالأجدر بنا أن نغير المدافعين لا أن نغير القضية
لأن الثورة وحدها هي المؤهلة لاستقطاب الموت
والثورة وحدها هي التي توجه الموت وتستخدمه لتشق سبلا للحياة
وقضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت
إنها قضية الباقين
والباقون ليسوا قلة
تضاعفت أعدادهم المنكوبة مرات ومرات وانغرست بدمائهم ملايين المآسي والأوجاع
الويل لأمة عاقلها أبكم وقويها أعمى
أنت الإنسان
والإنسان هو قضية
وان كنا مدافعين وفاشلين عن القضية فالأجدر بنا أن نغير المدافعين لا أن نغير القضية
لأن الثورة وحدها هي المؤهلة لاستقطاب الموت
والثورة وحدها هي التي توجه الموت وتستخدمه لتشق سبلا للحياة
وقضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت
إنها قضية الباقين
والباقون ليسوا قلة
تضاعفت أعدادهم المنكوبة مرات ومرات وانغرست بدمائهم ملايين المآسي والأوجاع
الويل لأمة عاقلها أبكم وقويها أعمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.