لا أحداث أخرى ممكنة
انتهت المسرحية
أقفل ستائري
أبكي شموعي التي لم تحترق من أجلك
لا محطات تغريني
عابثة أوتار اللحظة واللحن المحسوس فيها
أحتاج الكثير من أواني الجوع كي أعبر في كدح البقاء
سافرى ياحبيبتى كثيرا في أوراقي
هي من رحم اللامبالاة
هي رحيل أزلي في الدهشة
لا خيوط من الممكن لها أن تعيد عصافيري لأوجاع قلبي
انطلقت
وقبل أن تموت رحل كل عشاق الروح
قبل أن ألتقيهم
وتركوني أهرب نحو عالم عقيم
بلا جسد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.