أتعامل بأخلاقى وليس بأخلاقه ولا أخلاقهم
ولا أخلاق له ولا لهم
وأعبر بأسلوبى ولغتى وليس بمجارات الفحش والإسفاف فى لغته وأسلوبه المتوارث منهم
وكانت النتيجة سنوات طويلة من الحرمان ومن الفشل فى بلاد الظلم والإظلام بمعايير الفشل لديهم
وما هو إلا برزخ يفصله الصراط المستقيم وما كان الفشل بمعايير مغلوطة إلا جهاد
ولا يدرون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.