من فجرالأمنيات أتحسس ملامحك وأقترب ليكتسى وجهي بملامحك وأستشعر وجع اللحظة
وصخب السكون وشوق طفولة دفنت في طياتها
ترافقني خطواتي
تزهر كلماتك حلما يكافح لكسر طوق الإقامة الجبرية
وحدها كلماتك تشبه حضن أمي الذي أشتاق
وعيناك تبعث الدفء في أوصالي
أحلم بك في ليالى الملغمة بالوحشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.