الأربعاء، 20 أغسطس 2014

الجدوى والفاعلية

فى أزمنة أخرى لم يكن الفيلسوف الذى يفكر دون أن يكتب معرضا للإحتقار ومنذ أصبحنا ننحنى أمام الجدوى والفاعلية أصبح الأثر بمثابة المطلق الى السوقى وأصبح من الدارج  اعتبار الذين لا ينتجون أثرا من الفاشلين
هؤلاء الفاشلون الذين قد يكونوا حكماء زمن آخر كافون لمسح ذنوب زماننا هذا
فقط لكونهم لم يتركوا فيه أثرا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.