فى أزمنة أخرى لم يكن الفيلسوف الذى يفكر دون أن يكتب معرضا للإحتقار ومنذ أصبحنا ننحنى أمام الجدوى والفاعلية أصبح الأثر بمثابة المطلق الى السوقى وأصبح من الدارج اعتبار الذين لا ينتجون أثرا من الفاشلين
هؤلاء الفاشلون الذين قد يكونوا حكماء زمن آخر كافون لمسح ذنوب زماننا هذا
فقط لكونهم لم يتركوا فيه أثرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.