الشعوب التى لا تحفل بالتفاهات والطيش والأمور التقريبية والتى تعيش مبالغاتها الكلامية هى كارثة بالنسبة لنفسها وبالنسبة الى الشعوب الأخرى
انها تحط بثقلها على لا شيئ وتتعامل بجد مع كل ما هو ثانوى وبتراجيديا مع كل ما لا أهمية له وتنشغل بحماس فياض للوفاء وبقرف كريه من الخيانة وهذا يجعلنا نفقد منها كل رجاء باستثناء الرجاء فى انهيارها
مثل هذه الشعوب
لا توجه مزاياها الوجهة الصحيحة
ولا تعالج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.