سعداء كانوا هؤلاء الرهبان فى نهاية القرون الوسطى
يركضون من مدينة الى أخرى مبشرين بنهاية العالم
هل تأخرت نبوءاتهم عن موعد تحققها
لا يهم
لقد كانوا قادرين على الإنفجار مفرغين مخاوفهم فى الجموع ومطلقين لها العنان كى تكون لها حياة مدنية
علاج وهمى فى عصر كعصرنا حيث خسر الرعب فضائله بعد أن أصبح من بين العادات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.