االعمر هو الشئ الوحيد الذي كلما زاد نقص
كانت تلك العبارة تعجبنى شكلا رغم ما بها من أخطاء على سبيل المثال وليس الحصر اطلاق المعنى فلى كلمة ( العمر ) وهذا فى حد استدراكى ليس عدلا ان نحكم على مالا نستدرك وربما يقصد عمر الانسان ويجب ان يحدد ذلك وتتعدل العبارة الى
عمر الانسان هو الشيئ الوحيد الذى كلما زاد نقص
وهنا تناقض او تضاد لا يهم المعنى ويكون فى اى عمر والانسان ومنذ الخلق ومحدد بمراحل الوجود
ربما القصد ان عمر الانسان فى تلك المرحلة وهنا أيضا نفس الشيئ من التناقض فبعد تعديل العبارة الى
عمر الانسان فى تلك المرحلة الشيئ الوحيد الذى اذا زاد نقص
ومن يحكم بهذا مفروض المعطيات الواقعية والمقاييس التى تحدد المعايير للمفاضلة بين الخسارة بمحدداتها والمكاسب بمعاييرها
فلماذا لا نتفق على المقاييس او نتركها مطلقة وتعتمد على كل الاستدراكات كما هى عليه وبشروط لا تتوافر وكأنها شروط مطلقة
لا ادرى
هناك خلل يزيد فى العبارة كلما كان تعديل
وما العمل
سأعيد صياغتها بمفهومى المعدل ولا أدرى ولماذا كان قرارى فى مراجعة دقيقة لكونى على أبواب المرحلة الثانية من صراعات بيننا وسيتم في يوم الأحد القادم الفصل فى تلك المرحلة كحكم نهائى
وحتى لا استرسل ستكون العبارة بمفهومى
العمر هو اطلاق الوجود ليس له حدود ولا يقاس بمراحل مكوناته
يعنى ايه مش فاهم
العمر هو اطلاق الوجود ليس له حدود ولا يقاس بمراحل مكوناته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.