صارت متدافعه
وسريعه
وعنيفه في آن واحد
أفكر ما الذي يحدث في حجرات متعبة
ولم اعد أحتمل ضربات قلبي
ومع المجهود
أفكر في الذين يسكنوا جسدي
ويمارسون الحياة بنبضات قلبي
أفكر كيف ابدو في ليالي الشوق
وأني اليوم أحتاجك
وأني خائف جدا في الشوارع الفارغه الا من القطط
كانت سكاري بنشوة الفرح بين امطار الحزن والجنون
وامضي وحدى بلا زحام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.