الحكمة الالاهية عميقة جدا ومحسوبة لنا أو علينا لكونها من النعم والهبات الإلهية فى التكوين البشرى المتساوى فى كل الهبات ولكن بمقادير مختلفة ومتكاملة حتى يتفعل العدل فى الحساب النهائى لبنى آدم وما قدمه من أعمال مفعلا ما وهب من الخالق من هبات
وتلك المقدمة لما هو عنوان عريض جدا بكامل الكلمات ومدلولها
وسواء كنا فى مرحلة الصدق وحين نحب او كنا فى مرحلة العشق للحلم وما نتمنى فيه بأدق تفاصيله مفصولا عن هوى النفس وأمنيتنا وقد تتحقق وقد نصحو على انتهاء نصيبنا فيها ولو كانت بالحلم لها وخوفا من عقاب النفس وبالألم الناتج عن اسقاطات الواقع على الأحلام أو اسقاطات الأحلام على الواقع وبينما فارق اقول
وليس مهما ما نحن فيه من مراحل والمهم انها تحمل جمالا لا يجب اغفاله وتحمل تعبيرا لنا ان نستدركه ونعمق فيه الاحساس ولو كان سيصبح ذكرى فلنا ان نجمل تلك الذكرى بكل الطرق وما اكتسبنا وربما كان الحزن ما نعتقد انه كل وسليلنا ويتولد الشعور بالسعادة مع أقصى درجات الحزن
وهذا نوع من أنواع الحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.