الخميس، 3 يناير 2013

ظروف



ظرف الزمان وظرف المكان كلمات تعلق فى ذهنى من دراستى الابتدائية وكثيرا ما رددناها فى اوقات متشابهة سواءا فى الزمان او المكان
وابدا ما فهمنا كيف يكون الزمان ولا كيف يكون المكان ولكل له ظروف حاكمة جدا ومحكمة جدا ومتناسقة مع اللحظة التى يقدر فيها كى تتأكد الحقيقة التى لها هو الزمان فى تلك اللحظة للمكان ويكون كما قدر ان يكون
وتأتى متتاليات بظروف مختلفة وتختلف للأماكن المختلفة
وايضا ليكون كما قدر أن يكون
تلك هى الاعجازات التى لم نفهمها منذ بدأنا نردد لظرف الزمان وظرف المكان
ومنا من يموت ولم يفهم لأنه لم يستدرك ما قام بترديده

  

هناك تعليق واحد:

  1. ويختلف الخليط بمدى تقديرنا ومن دافع احساس وبعض الصدق فى مواضعه وكل الصدق فى كل مواضعه
    ولن تكون تلك التشفيرات التى اعجز عن حلها وهى منى اليك واليك وحدك بتلك البدايات الجديدة لمرحلة جديدة فيها انت فيها ورغم عمق اختلاف الجذور لكنه فى سبيل ما نستدرك ولو لم نرضى وأنه قدر أن نأتى فى زماننا ولكن ليس المكان مكاننا
    نحن فى الزمان الحقيقى ولكننا لسنا فى الأماكن الحقيقة
    فقط هى الأماكن هى المزيفة علينا ولا هى أماكننا ورغما عنا نكره عليها وأنت أجمل ما فيها
    تلك هى الاجابة وبعضا من التبريرات لها وليست كلها لعجز التعبير حتى بعجز حل تشفيراتها
    وكانت من رسائل لك تصل

    والكثير من الرسائل عندى ولكنها لم تصل
    وكان اتفاقا معك بأننا نكتب احيانا ونظهر ما نريد بأى وقت نريد
    دون زعل
    وربما كان ومن وحى تلك الأشياء السيريالية وتتكون بها أشكال سريالية فى موقعة شرب القهوة فى فنجان شفاف
    فتخرج الكلمات مغلفة بكل السريالية وما علينا الا أن نخبؤها ونظهرها وقت يشاء

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.