تقتلنا أمنية وتحينا أمنية
ولن يعود الماضى أبدا لايعود
وإن قتلتنا أمنية العودة إليه أو العوده منه أو تحييى شيئا فينا
وفيه لنا تلك اللحظات المختزلة وتطرقنا لمعايشتها
وحقا نعيشها بعمرها
وفقط هكذا يعود
وحتى يعود نختزل الدنيا فى كل اللقطات
ولا شيئ أبقى من تلك اللحظات لنا
وبعضا من ذنوب
وأبدا لا أهدأ من أمنيتى ولا تقتلنى
وتحيينى
ودوما تكون ولا تدرى وتحمينى
وأحزن كثيرا وأفرح كثيرا
بخليط الحزن المختلف الأشياء مع فرح مختلف الأطياف
وهكذا كنت
وكانت افكارى سيريالية من حاضر متجانس مع أمنيتى
وتحمينى
فى الثامنة صباحا انتظر مولود جديد رغم انها جلسة تقديم الحقيقة لقاض أسال الله لى وله التوفيق
ردحذفومؤكد ستكون هناك اللقطات العديدة
وحتى الثامنة فى انتظار الموعد اعيش فى الدعاء
ومن انين الروح دوما وتكون الذكرى لتلك الأوتار التى تمزقت قبل اكتمال اللحن وقبل ضياع الحلم وسط المتاهات حتى ولو لم يكن محدد المعالم كهدف يضيع
ردحذفرسالات مهمشة ام رسالات مهشممة احتار فى العنوان ولكن الفكرة واحدة وتلك الفكرة الواحدة تحكمنا فى كل التصرفات وتكون منا او لنا اللقطات لانفسنا وتبدأ عمليات متتابعة من الحساب للمكاسب والمرتب منها وما حدث من الخسائر والمتوقع فيها
ردحذفوكنت انتظر امس مولودا وكانت النتيجة قد جاء توأم
الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
عندما نتأمل
ردحذفوبعد تطبيق الصورة على الواقع وتقرأ وتراه كذلك التشابه والاختلافات كلها متطابقة ولكن بأشكال ملتبسة تعلم فى تلك اللحظة فقط وأنك امام حقيقة لا تجادل نفسك فى البحث عن الأسئلة بل تأمل فى جمال الإجابات التى تتأكد يوما بعد يوم رغم بعد المسافات بينك فى تلك اللحظة وبين الصورة