السبت، 14 مايو 2016

لكونها عنوان



عندما تحولنا الى وسائل وتحولت عنا الأخلاق انعدم فينا الإحساس بأى شيئ وتفهت كل اللحظات فتلوثنا
جميعنا ملوث وكى تتحرر وتتطهر فالمعاناة لك
وعليك بالمدد الإلهى المقنن بقدر لتكون النتيجة بأن تنفصم من عالم الوسائل هذا الى عالم الغايات
وهذا هو الفارق فى استدراكى وما نحن فيه نعانى فى عوالم الوسائل
وما نتمنى أن نكون فى عالم الغايات
وهذا هو الحب
الى كل الأرواح الجميلة فى كل مراحلى لكم كل الحب وكل الود
ووردة واحدة تكفى
لكونها عنوان


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.