عندما تحولنا الى وسائل وتحولت عنا الأخلاق انعدم فينا الإحساس بأى شيئ وتفهت كل اللحظات فتلوثنا
جميعنا ملوث وكى تتحرر وتتطهر فالمعاناة لك
وعليك بالمدد الإلهى المقنن بقدر لتكون النتيجة بأن تنفصم من عالم الوسائل هذا الى عالم الغايات
وهذا هو الفارق فى استدراكى وما نحن فيه نعانى فى عوالم الوسائل
وما نتمنى أن نكون فى عالم الغايات
وهذا هو الحب
الى كل الأرواح الجميلة فى كل مراحلى لكم كل الحب وكل الود
ووردة واحدة تكفى
لكونها عنوان