السبت، 28 نوفمبر 2015

ليته ما كان

لا نتسول حقوقنا من أى كيانات كانت ولا نخاف عليها ما دمنا لها قائمون
ولا ترهبنا إلتفافات عقيمة من أى جهات كانت ولو دعمتها دولة كنا نأمل أن يتوافر فيها عدل العقيدة وليس عدل الاستدراك المبنى على فهم عنصرى عقيم
وليته ما كان ولا كنا مع فهم عقيدة التنفيذ والأهواء تحكمها


هناك تعليق واحد:

  1. وقد يبدو أنه ومن دوافع الحرص للوصول الى الحقائق رغم التيه فى متاهات الفروع بعيدا ورغم التفافات التفاصيل لاستدراك الواقع وهم كاذبون

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.