لا نتسول حقوقنا من أى كيانات كانت ولا نخاف عليها ما دمنا لها قائمون
ولا ترهبنا إلتفافات عقيمة من أى جهات كانت ولو دعمتها دولة كنا نأمل أن يتوافر فيها عدل العقيدة وليس عدل الاستدراك المبنى على فهم عنصرى عقيم
وليته ما كان ولا كنا مع فهم عقيدة التنفيذ والأهواء تحكمها
وقد يبدو أنه ومن دوافع الحرص للوصول الى الحقائق رغم التيه فى متاهات الفروع بعيدا ورغم التفافات التفاصيل لاستدراك الواقع وهم كاذبون
ردحذف