الباب تلو الباب باب
أثقب في سقف الشــارع الأعمـى لعمرى دفء يجهش في الليالــي
ويمضى أشلاء وأشلاء
وأخلع نعلــي
أركض في عمري حافيــا بلا حذاء للحــب
للمطـــر الغزيــر
ويحفــر في تقاسيم جسدي آثاما من بعض حـــزن
ماذا لو أنــا وكنت ماء وتبخــر
أو قناعـــا وتمزق
كـــم هو دبق هذا الحـــزن
ننبض ونرتعش ونعود كما نحن
أو كما كنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.